
مهمتنا
في "ذا عود ليست"، نطمح إلى أن نكون سفراءً أصيلاً لخشب العود، ننقل روح هذا العطر العريق من غابات الشرق الخضراء إلى أجواء العالم العصرية الصاخبة. نتخيل عالماً لا تُعتبر فيه نفحات العود الآسرة مجرد ترف، بل شهادة على إرث إنساني مشترك، ونسعى إلى بناء جسر عطري بين الماضي والحاضر.
نحن ملتزمون بتقديم جوهر العود الأصيل من أجود أنواعه إلى العالم، متجاوزين مجرد الرائحة العطرية لنقدم تجربةً غنيةً بالتاريخ والثقافة. قائمة العود ليست مجرد مصدرٍ للعطور الفاخرة؛ إنها حاضنةٌ للقصص، فكل زجاجةٍ منها تُمثل مختاراتٍ من أروع كنوز الأرض العطرية.
في مدينة الشارقة الثقافية، حيث تستقر رحلتنا، نسعى جاهدين لتعزيز قيم الأصالة والاستدامة والتعليم. ونسعى جاهدين لتوعية رعاتنا بالقيمة الجوهرية لخشب العود، ليس فقط كقطعة فاخرة، بل كجسر يربط الأجيال والحضارات.
يتجلى التزامنا في صياغة إرث يُكرّم إرث خشب العود نفسه، ضامنين أن تحمل كل قطعة نقدمها تراث الأرض وقصة شعبها. وبينما ندعو العالم للمشاركة في إرث هذا العود العريق، تُعدّ قائمة العود منارةً للتميز، حيث تروي كل رائحة قصة، ويصبح كل عميل جزءًا من ملحمة أروع، تُكتب عبر التاريخ.


رؤيتنا
في "ذا عود ليست"، نطمح إلى أن نكون سفراءً أصيلاً لخشب العود، ننقل روح هذا العطر العريق من غابات الشرق الخضراء إلى أجواء العالم العصرية الصاخبة. نتخيل عالماً لا تُعتبر فيه نفحات العود الآسرة مجرد ترف، بل شهادة على إرث إنساني مشترك، ونسعى إلى بناء جسر عطري بين الماضي والحاضر.
نتطلع إلى مستقبلٍ تُحتفى فيه كل شجرة عود بحكاياتها الفريدة، تُروى من خلال نقاء عطورنا. نطمح إلى تعزيز تقديرٍ يتجاوز الحدود والثقافات، مُبرزين سيمفونية النفحات المُعقدة التي تُمثل بصمة العود الأصيل. نلتزم بفن وعلم العطور، ونضمن أن يكون كل عطر من "قائمة العود" تحفة فنية تُشيد بالتقاليد العريقة لدولة الإمارات العربية المتحدة والتاريخ العريق للعود نفسه.
في مدينة الشارقة الخالدة، منارة الثقافة والمعرفة، ستكون قائمة العود بمثابة مركز حيث تلتقي التقاليد والابتكار، حيث يكون كل منتج بمثابة قصة منسوجة في نسيج غني من التراث العربي، في انتظار أن يتم اكتشافه وتقديره من قبل العالم.
